رحلة الإسراء والمعراج وفرض الصلاة

(73) فِي رِحْلَةٍ كَانَتْ إِلَى السَّمَاءِ وَأُولَى قِبْلَةٍ فَاذْكُرْ رَجَائِي
(74) إِسْرَاؤهُ مَعَ الْمِعْرَاجِ يَا فَتَى وَعُمْرُهُ خَمْسُونَ مَعْ عَامٍ أَتَى
(75) كَانَ ابْتِلَاءً لِلْجَمِيعِ كَافِي مِنْ مُؤْمِنٍ  وَكَافِرٍ  يَاصَافِي
(76) فِي سُورَةِ الإِسْرَاءِ جَاءَتْ آيَهْ قَدْ حَدَّثَتْ عَنْ تِلْكُمُ الْحِكَايَهْ
(77) صَلَّى إِمَامًا بِجَمِيعِ الْأَنْبِيَا بِالْقُدْسِ فِيهَا ذَلِكُمْ أَمْرُ السَّمَا
(78) أَيْضًا  أَرَاهُ اللَّهُ  مِنْ آيَاتِهِ بِالنَّجْمِ[1]  فَاقْرَأْ  نَصَّهَا  وَاهْنَأْ بِهِ
(79) فَرْضُ الصَّلَاةِ فِي السَّمَاءِ السَّابِعَهْ مِنَ الْإِلَهِ أَمْرُهَا مَا أَرْوَعَهْ
(80) خَمْسُونَ فِي الأَجْرِ  وَفِي الْأَدَاءِ خَمْسٌ فَقَطْ لَا تَنْزَعِجْ يَا نَائِي

[1] – أعني سورة النجم.

تمرير للأعلى