السنة السادسة من هجرته صلى الله عليه وسلم

(141) مِمَّا جَرَى فِي سَادِسِ السِّنِينَا   غَزْوُ بَنِي لِحْيَانَ كُنْ أَمِينَا
(142) لِغَدْرِهِمْ وَقَدْ مَضَى فِي الرَّابِعَهْ   فِي حَادِثٍ لَدَى الرَّجِيعِ مُفْزِعَهْ
(143) وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ بَعْدَ أَنْ نُقِلْ   مَا قَدْ أُشِيعَ أَنَّ عُثْمَانَ قُتِلْ
(144) وَعُمْرَةٌ  لَمَّا قَصَدْ صَدُّوُهُ   تَفْسِيرُهَا بِالْفَتْحِ فَلْتَأْتُوهُ
(145) وَكَانَ صُلْحًا أَعْنِي بِالْحُدَيْبِيَهْ   وَعُمْرَةُ الْقَضَاءِ تَأْتِي الْآتِيَهْ
(146) أَعْنِي بِهَا فِي سَابِعِ السِّنِينَ   ذِي عُمْرَةُ الْقَضَاءِ قُلْ يَقِينَا
(147) وَخُلْفُهُمْ آتٍ بِفَرْضِ الْحَجِّ   فِي الْعَامِ ذَا أَوْ سَابِعٍ أَوْ تِسْعِ
(148) وَفِيهِ أَيْضًا زَادَتِ الْأَقْوَالُ   فِي سَادِسٍ قَدْ رَجَّحُوا مَا قَالُوا
تمرير للأعلى