المقطوع والموصول وحكم التاء
٧٩-وَاعـرِفْ لِمَقْطُوعٍ وَمَوْصُـولٍ وَتَا
فِي مُصْحَفِ الإِمـامِ فِيـمَا قَدْ أَتَى
٨٠-فَاقْطَـعْ بعَشْرِ كَلِمَـــاتٍ أنْ لاَّ
مَـعْ مَلْــــجَإٍ وَلاَ إِلــهَ إِلاَّ
٨١-وَتَعْبُدُوا يَاسينَ ثَانِــي هُـودَ لاَ
يُشْرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلَنْ تَعْلوا عَلَـى
٨٢-أَن لاَّ يَـقُولُوا لاَ أَقُـولَ إِن مَّا
بِالرَّعْـدِ وَالمَفُتُوحَ صِلْ وَعَن مَّـا
٨٣-نُهُوا اقْطَعوا مِن مَّا بِرُومٍ وَالنِّسَـا
خُلْفُ المُنَـافِـقِين أَم مَّنْ أَسَّسـاَ
٨٤-فُصِّـلَتِ الَّنسَـا وَذِبْحِ حَيْثُ مَـا
وَأَن لَّمِ المَفْتُــوحَ كَسْـرُ إِنَّ مَـا
٨٥-اَلانْعَامِ وَالمَفْتُوحَ يَدْعُونَ مَعَــاَ
وَخُلْفُ الاَنْفَـالِ وَنَحْــلٍ وَقَعَـا
٨٦-وَكُلَّ مَا سَأَلتُمُــوهُ وَاخْتُــلِفْ
رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالوَصْـلُ صِفْ
٨٧-خَلَفْتُمُوِنى وَاشْتَرَوْا في مَـا قْطَعَا
أُوحِى أَفَضْتُمُ اشْتَهَـتْ يَبْـلُو مَعَـا
٨٨-ثَانِـي فَعَـلْـنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِلاَ
تَنْزِيلُ شُعَـرَاءٍ وَغَـيْـرَ ذي صِـلاَ
٨٩-فَأَيْنَمَـا كَالنَّحْـلِ صِلْ وَ مُخْتَلِفْ
في الشُّعَرَا الأَحْزَابِ وَالنِّسَا وُصِفْ
٩٠-وَصِـلْ فَــإِلَّمْ هُودَ أَلْن نَّجْعَلاَ
نَجْمَـعَ كَيْلاَ تَحْزَنُوا تَأْسَوْا عَلَـى
َ٩١-حـجُّ عَلَيْكَ حَـَرجٌ وَقَـطَعْهُمْ
عَن مَّن يَشَاءُ مَن تَوَلَّـى يَـوْمَ هُـمْ
٩٢-ومَـالِ هَـذَا وَالَّذينَ هَــؤْلاَ
تَحـِينَ في الإِمَـامِ صِـلْ وَوُهِّــلاَ
٩٣-وَوَزَنُـوهُمُ وَكَـالُـوهُمُ صِـلِ
كَــذاَ مِنَ أل وَهَـا وَيَا لاَ تَفْـصِلِ
الشرح