المقدمة
١-يَقُـولُ رَاجـِي عَفْـوِ رَبٍّ سَـامِعِ
مُحَـمَّـدُ بْـنُ الْجَـزَرِىِّ الشَّافِـعِي
٢-الْـحَمْــدُ لِلَّـهِ وَصَـلَّـى اللّـَهُ
عَـلَـى نَبِـيِّـهِ وَمُـصْطــَفَـاهُ
٣-مُـحَـمَّـدٍ وَآلِــهِ وَصَـحْـبِـه
وَمُقْـرِئِ الْقُــرْآنِ مَـعْ مُحـِـبِّه
٤-وَبَـعْــدُ إِنَّ هَــذِهِ مُـقَـدِّمَـه
فيـماَ عَـلَـى قَـارِئِـهِ أَنْ يَعْلَـمهْ
٥-إذْ وَاجِـبٌ عَلَـيْـهِـمُ مُحَـتّــمُ
قَـبْـلَ الشُـرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْلـَمُوا
٦-مَـخَارِجَ الْحُـرُوفِ وَالـصِّـفَاتِ
لِـيَـلْفِـظُوا بِأَفْـصَــحِ اللُغَـاتِ
٧-مُحَررِي التَّـجْـوِيـدِ وَالمَوَاقِـف
وَما الَّـذِي رُسِّـمَ في المَصـاَحِـفِ
٨-مِنْ كُـلِّ مَقْطُوعٍ وَمَوْصـُولٍ بِـهَا
وَتَـاءِ أُنْـثَى لَمْ تَـكُنْ تُكْتَـبْ بِها
الشرح